عين دبي – ستايل
قامت علامة بريمونت بتصميم أحدث ساعات الغوص الساعات بدقة عالية اهتمت بكافة النواحي واستخدمت الهندسة المتفوقة في تقديم مزايا استثنائية مثل إحتمال الضغط حتى عمق 2,000 متر، مما جعلها الساعة المعتمدة من قبل العسكريين ومحترفي الغوص على حد سواء.
وتتمثل الإصدارات السابقة لهاتين الساعتين في نموذجي سوبرمارين S500 و S2000، وتعد كل منهما تحفة هندسية متفردة وتعكس القيم الجوهرية لعلامة بريمونت، وقد تجسّدت هذه البراعة فيما قدمته المواصفات التقنية لهاتين الإصدارتين، حيث توفرت في حجمين للعلبة أحدهما قياس 43 ملم والأخرى 45 ملم.
ساعات بريمونت
وقد تمّ تصميم ساعة بريمونت سوبرمارين الجديدة طراز 300 استجابة للطلب الكبير على ساعة غوص احترافية في نسخة أصغر، وتستمد الساعة اسمها من شركة سوبرمارين للطائرات في العام 1930، التي أطلقت لأول مرة على الإطلاق النموذج الأولي – طراز 300- الذي مثّل أحد أعظم الطائرات الأيقونية. إن العلبة الجديدة قياس 40 ملم في ساعة 300 تأتي بحجم أصغر وأكثر نحافة وذلك بفضل قلّة السمك الذي لا يتجاوز 13 ملم ما بين زجاج الكريستال الياقوتي حتى العلبة الخلفية التي تضم كذلك قرص السيراميك الدوّار ثنائي الإتجاه.
لطالما رغبت علامة بريمونت في صنع ساعة غوص بقطر لا يتجاوز 40 ملم، ليس بالضرورة أن تكون مصمّمة بحيث تتطابق تماماً مع المتغيرات مثل الإصدارتين S500 وS2000، ولكنها بالتأكيد تجسّد جوهر علامة بيرمونت في الهندسة والقدرة على الوصول إلى عمق 300 متر على الأقل.
كل إصدارة بريمونت سوبرمارين طراز 300 تحتضن الحركة الأتوماتيكية BE-92AE التي تتفرد بملامحها الجمالية الرائعة، وستتوفر نسختين من الإصدارة طراز 300 إلى جانب الإصدارة طراز 301. وتتألف ساعة 300/BK من مينا باللون الأسود وقرص سيراميك، أما ساعة 300/BL فإنّها تتألف من مينا أزرق وقرص سيراميك.
وتكتسي ساعة سوبرمارين طراز 301 بملامح عتيقة أكثر وبساطة في المظهر والشعور عبر التباين في المينا الذي تتداخل فيه المؤشرات الملونة المطلية بطبقة سوبر لومينوفا “P-51” الأيقونية من العلامة.
تتوفر كافة نماذج الساعات الثلاث مع سوار ستينلس ستيل أو مع خيارات ابزيم جلدي أو سوارة ناتو.
